[أزمة البترول؛ روسيا والسعودية]
الساعودية نيابة عن مجموعة أوبك طلبت من روسيا باش تخفض نسبة الإنتاج، روسيا كدولة سيادية وما تابعة لحد ومكيحكم فيها حد، مبغاتش..
الرفض د روسيا كان بحجة أنه لخفضو الإنتاج غادي ترفعو الماريكان وبالتالي المتضرر هو روسيا..
ملي مبغاتش ناضت السعودية ومعاها عشيرتها الإمارات زادو فكمية الإنتاج وغرقو الأسواق بالنفط..
البترول كثير فخضع لقانون العرض والطلب، وبطبيعة الحال العرض أكثر من الطلب..
فاللول وصل البرميل ل25 دولار وهو رقم قياسي معمرو طاح ليه، السعودية متبجحة بفلوسها قالت بلي معندناش مشكل، واحتياطينا من العملة فايت 700 مليار دولار وقادرين نصبرو نال توصل لحدها..
ظاهر الكلام يوحي أن الدقة غادي تجي فروسيا، لكن روسيا مكتعتمدش على البترول فاقتصادها..
مما علينا، الدقة مجاتش فروسيا، القالب طلع مع الماريكان لأن أكبر متضرر هو النفط الصخري الأمريكي، وهي كذلك أكبر مستهلك وأكبر منتج متفوقة على روسيا والسعودية..
إيوا يا سيادنا حيت هي هكا أصبح عندها أكبر انهيار لثمن النفط فالتاريخ، وصل ثمنو لأقل من 0 دولار!
متعجبش راه دابا فهاد اللحظة النفط الأمريكي تقدر تاخدو ويزيدوك الفلوس على ربي غا تفكهم من العقود الآجلة..
هاد الانهيار غادي يضر بجميع الدولة النفطية لي كتعتمد عليه بوحدو كالسعودية والجزائر وفينزويلا..
والدول المستفيدة هي الدول المستهلكة لهاد المادة ومكتنتجهاش وهي الصين واليابان ولالمان وأوروبا عامة وربما يكون المغرب..
لكن هاد القرار لي خداتو السعودية واش تهور أو شجاعة؟!
الزعيم د السعودية محمد بن سلمان شخص مكروه من طرف عدد كبير من الشعوب العربية والإسلامية بسبب مجموعة من الأخطاء السياسية والدينو لي دار كالحرب على اليمن، حصار قطر، قتل خاشقجي، وعلاقة الشد والرد مع المغرب، الديسكو الحلال..
وبغض النظر عن مخرجات خطته في التحديث الثقافي بالسعودية، ومسؤوليته من عدمها فمقتل خاشقجي،
لكن هاد القرار د الرفع من إنتاج النفط وإغراق السوق العالمية ضد فروسيا ورغم الطليب والرغيب دالماريكان لي غادي يضر باقتصادها.. بين أنه مخايفش أو أن القضية فيها إن..
من بين ما قيل فالقضية وحسب محللي وول ستريت أن: "محمد بن سلمان يريد أن يكون الملك فيصل الجديد وأنه عربي يعرف كيف يرد على إهانة ترامب للسعودية بأداء الجزية، وسيستمر في ذلك حتى يحقق مكاسب كبيرة"
منظنش أن ابن سلمان داير هادشي ضد فماريكان حيت كيمشو بأمرها، لكن ربما بغى يربي روسيا والمكسيك حيت رفضو يخفضو الإنتاج، ولكن الدقة جات تا فماريكان.
الساعودية نيابة عن مجموعة أوبك طلبت من روسيا باش تخفض نسبة الإنتاج، روسيا كدولة سيادية وما تابعة لحد ومكيحكم فيها حد، مبغاتش..
الرفض د روسيا كان بحجة أنه لخفضو الإنتاج غادي ترفعو الماريكان وبالتالي المتضرر هو روسيا..
ملي مبغاتش ناضت السعودية ومعاها عشيرتها الإمارات زادو فكمية الإنتاج وغرقو الأسواق بالنفط..
البترول كثير فخضع لقانون العرض والطلب، وبطبيعة الحال العرض أكثر من الطلب..
فاللول وصل البرميل ل25 دولار وهو رقم قياسي معمرو طاح ليه، السعودية متبجحة بفلوسها قالت بلي معندناش مشكل، واحتياطينا من العملة فايت 700 مليار دولار وقادرين نصبرو نال توصل لحدها..
ظاهر الكلام يوحي أن الدقة غادي تجي فروسيا، لكن روسيا مكتعتمدش على البترول فاقتصادها..
مما علينا، الدقة مجاتش فروسيا، القالب طلع مع الماريكان لأن أكبر متضرر هو النفط الصخري الأمريكي، وهي كذلك أكبر مستهلك وأكبر منتج متفوقة على روسيا والسعودية..
إيوا يا سيادنا حيت هي هكا أصبح عندها أكبر انهيار لثمن النفط فالتاريخ، وصل ثمنو لأقل من 0 دولار!
متعجبش راه دابا فهاد اللحظة النفط الأمريكي تقدر تاخدو ويزيدوك الفلوس على ربي غا تفكهم من العقود الآجلة..
هاد الانهيار غادي يضر بجميع الدولة النفطية لي كتعتمد عليه بوحدو كالسعودية والجزائر وفينزويلا..
والدول المستفيدة هي الدول المستهلكة لهاد المادة ومكتنتجهاش وهي الصين واليابان ولالمان وأوروبا عامة وربما يكون المغرب..
لكن هاد القرار لي خداتو السعودية واش تهور أو شجاعة؟!
الزعيم د السعودية محمد بن سلمان شخص مكروه من طرف عدد كبير من الشعوب العربية والإسلامية بسبب مجموعة من الأخطاء السياسية والدينو لي دار كالحرب على اليمن، حصار قطر، قتل خاشقجي، وعلاقة الشد والرد مع المغرب، الديسكو الحلال..
وبغض النظر عن مخرجات خطته في التحديث الثقافي بالسعودية، ومسؤوليته من عدمها فمقتل خاشقجي،
لكن هاد القرار د الرفع من إنتاج النفط وإغراق السوق العالمية ضد فروسيا ورغم الطليب والرغيب دالماريكان لي غادي يضر باقتصادها.. بين أنه مخايفش أو أن القضية فيها إن..
من بين ما قيل فالقضية وحسب محللي وول ستريت أن: "محمد بن سلمان يريد أن يكون الملك فيصل الجديد وأنه عربي يعرف كيف يرد على إهانة ترامب للسعودية بأداء الجزية، وسيستمر في ذلك حتى يحقق مكاسب كبيرة"
منظنش أن ابن سلمان داير هادشي ضد فماريكان حيت كيمشو بأمرها، لكن ربما بغى يربي روسيا والمكسيك حيت رفضو يخفضو الإنتاج، ولكن الدقة جات تا فماريكان.